السحر الاسود,سحر بابل هاروت وماروت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تسخير الجن,تحضير الارواح,تعلم السحر الاسود,تعلم الروحانيات,طلاسم السحر,سحر المحبة,سحر التهييج,سحر الطلاق,سحر الربط,مخطوطات روحانيه,كتب السحر,الكنوز المدفونة,الخواتم الروحانيه,الملوك السبعة,الجلجلوتيه,البرهيتيه
 
الرئيسيةبحـثأحدث الصورالتسجيلدخولاتصل بنا

 

 أحكام طالع السنة - الزرقاوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السيد الحسيني
Admin
Admin
السيد الحسيني


عدد المساهمات : 97
مفيد : 3993
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/08/2014

أحكام طالع السنة - الزرقاوي Empty
مُساهمةموضوع: أحكام طالع السنة - الزرقاوي   أحكام طالع السنة - الزرقاوي Emptyالخميس نوفمبر 05, 2015 1:31 am

أحكام طالع السنة - للزرقاوي


بسم الله الرحمن الرحيم
الحكم على أمور العالم من طالع السنة
إقتضت الحكمة الإلهية و جرت عادة الله في خلقه أن أحوال العالم العلوي تدل على مثلها في العالم السفلي , فالشرف على الشرف و الهبوط على الهبوط و السعود على السعادة و الرجوع على الرجوع . و الحكم على أمور العالم يؤخذ من طالع تحويل سنة العالم و هو حلول الشمس أول دقيقة من برج الحمل أول فصل الربيع و الطالع في ذلك الوقت يقال له طالع السنة و طالع التحويل .
و بعد استخراج الطالع و الهيئة الفلكية و وضع الكواكب فيها و معرفة المسعود و المنحوس و المحظوظ و غير المحظوظ , أدخل في البيوت الإثني عشر كل كوكب في البرج الموجود فيه مراعيا سعده و نحسه و الله أعلم .


صاحب الطالع في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون سنة يعم الناس خيرها و يحصل الأمن و تزال الهموم .
إذا كان في الثاني : تكون أحوال الناس جيدة مع حسن عاقبة الأمور و المعاش .
إذا كان في الثالث : تكثر حركات الناس من موضع إلى موضع أصلح و أحسن .
إذا كان في الرابع : تحسن حال الزراعة و الفلاحة و تربح الناس فيها و في الأملاك .
إذا كان في الخامس : يطيب العيش و تكثر الأفراح و تود الناس يعضها بعضا بالسرور .
إذا كان في السادس : يحصل وباء و قلة في المعاش و يزول ذلك قبل انقضاء السنة .
إذا كان في السابع : تشغل الناس بالمعاش و تكثر الشركات و ينال الرزق بالراحة .
إذا كان في الثامن : تحصل خصومات و منازعات عظيمة و تطلب الحقوق القديمة .
إذا كان في التاسع : يكون الناس طالبين الحركات و الأسفار و التجارة و الحجاز .
إذا كان في العاشر : تحترم الرعية عند السلطان و ينال الرؤساء مطالبهم بالعدل .
إذا كان في الحادي عشر : تكون السنة مباركة و يكثر فيها الأرزاق و المعايش و فوائد التجارة .
إذا كان في الثاني عشر : يكون الناس خائفين من الأعداء و العساكر الغريبة و هم سالمون


صاحب الطالع في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : يكون إختلاف في الأهوية و الأمزجة خارجا عن حد الإعتدال .
إذا كان في الثاني : تحصل خسائر كثيرة بسبب الظلم و الجور و قلة المعاش و تضيق الحالة .
إذا كان في الثالث : تنتقل الناس و تتحول بسبب الظلم و تشتغل الناس في التعب و الخسارة .
إذا كان في الرابع : تكون السنة رديئة لموت الدواب و لقلة الزراعة و الحبوب و عدم الخصب .
إذا كان في الخامس : يحصل جور كثير و يقل محصول الفلاحة و تسمع الأخبار الرديئة .
إذا كان في السادس : يحصل وباء و أمراض و يكون عند الناس انقباض و تموت الدواب .
إذا كان في السابع : تكون الخسائر بسبب النساء و الشركات و تقل الأرزاق للحروب .
إذا كان في الثامن : يحصل حرب و وباء و موت الفجأة و تكون الناس في شدة الحركة .
إذا كان في التاسع : يكثر تعب الناس من حركات العساكر و الأسفار و قطع الطرقات .
إذا كان في العاشر : ينال الناس خسارة و اختلاف مزاج و تعب يسير مع رؤساء الدولة .
إذا كان في الحادي عشر : تقف الحركات و تختلف الأصدقاء و الأعوان و يقل المعاش و الكسب .
إذا كان في الثاني عشر : يحصل ظلم و حبس و فقر و نهب و حصار و خوف من العساكر و كد .
*********************************************


صاحب الثاني في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون أحوال الناس متوسطة و العيش متسع و الرزق سالم .
إذا كان في الثاني : تنال الناس الفوائد من بعضهم البعض و أحوالهم عظيمة في المعاش .
إذا كان في الثالث : يحصل نقل مال من موضع إلى موضع و تقف التجارة و أحوال الناس .
إذا كان في الرابع : تشتد الرغبة في الزراعة و عمارة الدور خارجا عن العادة .
إذا كان في الخامس : تشتغل بالأعراس و تدبير الأولاد و الهدايا و المراسلات .
إذا كان في السادس : تشتغل الناس بالكذب لكن الرزق كثير و تنتفع الناس من الخدم .
إذا كان في السابع : تحصل خصومة و خسارة للناس من مواضع بعيدة للمتاع
إذا كان في الثامن : تحصل خصومة و لا ينال الناس أموالهم إن خرجت من أيديهم .
إذا كان في التاسع : يحصل كسب من الأسفار و التجارة و العسكر يربحون .
إذا كان في العاشر : ينال الناس أموال من الملوك و ينالون رئاسة و أرزاقا و خيرات .
إذا كان في الحادي عشر : تكون أحوال الناس جيدة مع زيادة الأموال و الرئاسة و المعاش .
إذا كان في الثاني عشر : تعيش الناس خائفة من الأعداء و الدواب و لهم مسكنة و خضوع .


صاحب الثاني في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تتوقف أحوال معايش الناس و تكون النفقات أكثر من الحاصل .
إذا كان في الثاني : تشتد أحوال الناس من قلة المعاش و من القحط و الأمراض .
إذا كان في الثالث : تكون الأحوال رديئة و مهما خرج شيء للتجارة لم يعد رجوعه .
إذا كان في الرابع : تقف أحوال الناس بسبب العمائر و الزراعة و قلة المعاش .
إذا كان في الخامس : تتوقف الأحوال بسبب قلة الحاصل و سماع الأخبار المخيفة .
إذا كان في السادس : تقف الأحوال من الخسارة و السبب البعيد و موت الحيوان .
إذا كان في السابع : يحصل كدر بسبب الناس و التوقف بسبب الأخبار و نهب العساكر .
إذا كان في الثامن : يحصل خسارة بسبب الحروب و الظلم و لا يحصل ربح من التجارة .
إذا كان في التاسع : تحصل خسارة سببها الأسفار و العلوم و زيادة بيوت العبادة .
إذا كان في العاشر : تقف حركات الناس و ما بيدهم تحكم عليه الملوك ظلما و زورا .
إذا كان في الحادي عشر : يكون الناس في شدة من النواب و الوزراء و قلة المعاش و الأمان .
إذا كان في الثاني عشر : تشتد الحالة من قلة المعاش و استيلاء الأعداء على الأموال .


********************************************


صاحب الثالث في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون أحوال الناس جيدة في الحركات و المعاملات و الأسفار .
إذا كان في الثاني : تكون معاملات جيدة من إنفاق بعضهم ببعض بفائدة .
إذا كان في الثالث : يكون الناس كثيرين في المعاش موفين في المعاملات و الأخ و العطاء .
إذا كان في الرابع : تكون الأحوال جيدة بسبب الرحيل و الرخص و الأمن و الموافقة .
إذا كان في الخامس : تكون كثرة المعاش و الوفاء في المعاملات و الأخذ و العطاء و العهود .
إذا كان في السادس : تربح الناس في شراء الدواب و تزول الأمراض و يحسن الحال .
إذا كان في السابع : تتحول الناس إلى مواضع و تنال فائدة من النساء و الأضداد .
إذا كان في الثامن : تنال الناس فوائد في البيع و الشراء و الدعوى و ينالون ما يطلبون .
إذا كان في التاسع : يكون في الأسفار حركات الخير و الديانة و قل من ينتفع في سفره .
إذا كان في العاشر : تكون حركات الناس مقبولة عند الملوك و يحصل الربح في التجارة .
إذا كان في الحادي عشر : تستريح الخواطر و تنال الناس فوائد و معاشا جيدا من أكابر الدولة .
إذا كان في الثاني عشر : يحصل خوف من الأعداء و هم من الوباء و الحروب و قلة العيش .


صاحب الثالث في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تقف حركة المعاملات و الأخذ و العطاء و النقل و البيع و الشراء .
إذا كان في الثاني : تقف الحركة و يحصل قلق بين الإخوان و الأصدقاء و الأخلاء .
إذا كان في الثالث : تختلف الحركة و تضعف المعاملة و تنحط المنازل و قدر الأشراف .
إذا كان في الرابع : يكون الناس مثل المحصورين بلا معاش و لا مكسب و لا تجارة .
إذا كان في الخامس : تكون حركات الناس غير الواجب في القول و المقابلة و الأصول .
إذا كان في السادس : تختلف الأحوال و تحصل الأمراض و الخسائر و الخوف و الوهم .
إذا كان في السابع : تكون الحركة على غير الصواب و تخالف الناس الحق و يحصل خسائر .
إذا كان في الثامن : تكون حركات الناس ضعيفة و يحصل موت كثير و يكون خوف .
إذا كان في التاسع : يكون عند الناس الحركات و الأسفار و الخوف الظاهر و الكدر .
إذا كان في العاشر : تكون حركات الناس مع الملوك في تعب و خسارة و يكثر الوهم .
إذا كان في الحادي عشر : يكون حركة بغير فائدة و تحصل خسارة في التجارة و المعاملات .
إذا كان في الثاني عشر : يكون للناس خوف و اختلاف و عداوة مع الإخوة و الأقرباء .


********************************************


صاحب الرابع في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون الأحوال جيدة و تكون الأموال و الفوائد من الزرع .
إذا كان في الثاني : تكون أحوال الناس ماشية مع حاصل الزرع و الفوائد من العقارات .
إذا كان في الثالث : تخرج الأملاك و الزراعة من يد الناس و يحكم عليها غيرهم .
إذا كان في الرابع : تكون الأحوال طيبة و تشتغل الناس بالعمائر مسرورين بالأمن .
إذا كان في الخامس : تشتغل الناس بالعمائر و العرس و ينالون معاشا من الأراضي .
إذا كان في السادس : تكون الأحوال جيدة بسبب البيع و الشراء في الحيوان فقط .
إذا كان في السابع : يكون معاش الناس من بلادهم و غير بلادهم و لهم ربح عظيم .
إذا كان في الثامن : يكثر معاش الناس و تتسع الأرزاق و السبب إجبار العساكر على الحركة .
إذا كان في التاسع : يحصل مرض و وخم سلامة و تكره الناس سكنى بلادهم .
إذا كان في العاشر : يعدل السلطان و يحصل الأمان و ينال الناس غنى و معزة تامة .
إذا كان في الحادي عشر : تبلغ الناس آمالهم و مرادهمك و تتحسن أحوالهم بالعساكر و النواب .
إذا كان في الثاني عشر : ترد الأخبار عن الأعداء سليمة من الأكدار و الأوهام و الخوف .


صاحب الرابع في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : يكثر الطلب في الأراضي و تكثر الخسائر بسبب ذلك الطلب .
إذا كان في الثاني : يحصل للناس ظلم و قلة الزرع و الحاصل خروج الأقطاع عن اليد .
إذا كان في الثالث : يحصل للإنسان نكد من أهل بلده و يتكدر أهل البلد مثله .
إذا كان في الرابع : تكون أحوال الناس في شدة و يحصل فساد في المزروعات .
إذا كان في الخامس : يكون المعاش قليلا و تخسر الزراعة و ينقص الحبوب لذلك .
إذا كان في السادس : تقف حركات الناس و تخرب الأراضي و يحصل الوباء و الأمراض .
إذا كان في السابع : تقف حالة الشخص من بلده و تقطع الطرقات و تتوسط الأمور .
إذا كان في الثامن : يكثر الطلب على الناس بسبب الأملاك و ذلك كله من الظلم .
إذا كان في التاسع : تتفاوت أحوال الناس في الضرر من التغرب على البلد و الطمع .
إذا كان في العاشر : تتوسط أحوال الناس و تطمع الرؤساء في أموالهم و عقارهم .
إذا كان في الحادي عشر :تتوسط الأحوال من الشدة و من قطع الطرقات و قلة الدين .
إذا كان في الثاني عشر : ينال الناس خسارة في مثل الحيوانات و المماليك و العبيد .






********************************************


صاحب الخامس في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون أحوال الناس ماشية من الأفراح و الأعراس و العبيد .
إذا كان في الثاني : تكون أحوال الناس جيدة مع معاش و أرزاق و أفراح عظيمة .
إذا كان في الثالث : تستفيد الناس من المعاملات و التجارة و سعة الرزق و الأمن .
إذا كان في الرابع : ينال الناس فرحا و سرورا و سعة في الرزق و سلامة في الأنفس .
إذا كان في الخامس : تكون عند الناس أفراح و زينة و خيرات و سعة و وقاية و حفظ .
إذا كان في السادس : لا خوف من الأمراض في هذا العام و إن كانت موجودة .
إذا كان في السابع : تغتنم الناس الخير بواسطة النساء و إن كان خيرهن قليلا .
إذا كان في الثامن : يزول الوباء و تنتظم الأمور و يظهر الإسلام و يعلو شأنه تماما .
إذا كان في التاسع : تستفيد الناس أموالا طائلة بسبب السفر للتجارة أو غير ذلك .
إذا كان في العاشر : يرتفع أمر السلطان و يحصل الوفاق بينه و بين رجاله الأمناء .
إذا كان في الحادي عشر : تنال الناس رجاءهم و مرادهم و من سعى للخير تحصل عليه .
إذا كان في الثاني عشر : يكثر المفسدون في الأرض و يذهب تعبهم هدرا و كدرا و أسفا .


صاحب الخامس في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تقف أحوال الناس و يقل الحاصل و الزرع و تقل الأفراح .
إذا كان في الثاني : ينال الناس خسارة بسبب المعاملات و عشرة الملوك و الحكام .
إذا كان في الثالث : تكون أحوال الناس متوسطة في الحركات و هم خائفون على الزرع .
إذا كان في الرابع : يكون الناس في شدة من قلة الحاصل و قطع الطرقات و الغلاء .
إذا كان في الخامس : تقف أحوال الناس في شدة بسبب قلة الأرزاق و ربما يكون غلق الأبواب .
إذا كان في السادس : يحصل مرض بالأطفال و العبيد و موت بالدواب و خوف من الأعداء .
إذا كان في السابع : يكون الحاصل قليلا و الخرج كثيرا و الهم أكثر و الخوف قليل .
إذا كان في الثامن : يخشى على الناس من وباء فتاك و مرض معد و هم و كدر .
إذا كان في التاسع : تحصل الخسائر بسبب الأسفار و تكسد التجارة تماما لذلك .
إذا كان في العاشر : تتكدر الناس بسبب مسائل سلطانية و يزول همهم و غمهم .
إذا كان في الحادي عشر : تتعب الناس و تجد و تجتهد و لا ينالون ما طلبوا إلا قليلا .
إذا كان في الثاني عشر : يكون الأعداء كثيرون يقفون عقبة في زيارة بيت الله الحرام .




********************************************


صاحب السادس أو زحل في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : يكون المعاش وسطا و تكثر الحبوب و ترخص بخير .
إذا كان في الثاني : ترتفع العاهات و تتوسط الأحوال و تكثر المزروعات بالفائدة .
إذا كان في الثالث : تكون الناس في تعب من حركاتهم و تقف الحركة قليلا .
إذا كان في الرابع : تكون أحوال الناس جيدة من قبل حاصل المزارع و غيرها .
إذا كان في الخامس : تكثر الفوائد من حاصل الزرع و فتح الطرقات و المراسلات .
إذا كان في السادس : يكون عند الناس هم لقلة اللحوم و موت الحيوان و العبيد .
إذا كان في السابع : تكون الناس في قلق من الأعداء و العساكر و لا خوف من ذلك .
إذا كان في الثامن : يكون معاش الناس من الرؤساء و تختلف الملوك و البادىء غالب .
إذا كان في التاسع : تفتح الطرقات المنقطعة و يكثر السفر للحجاز و بيوت العبادة .
إذا كان في العاشر : ينال الناس سعة في المعاش و يزول الوباء و تفتح الطرقات .
إذا كان في الحادي عشر : تتوسط أحوال الناس و يحصل العدل بعد الظلم و يزول الغلاء .
إذا كان في الثاني عشر : تخاف الناس من الأعداء و يكونون سالمين من الوباء و الظلم .


صاحب السادس أو زحل في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : يخشى على الناس من الوباء أو الظلم أو سفك الدماء البريئة .
إذا كان في الثاني : تقل الأرزاق و تختلف الرؤساء و يحصل غلاء و وباء و أمراض .
إذا كان في الثالث : يكون فساد حال الناس من قلة الأمانة في الديانة و من الهروب .
إذا كان في الرابع : تكون الأحوال في شدة من العوارض و الوباء و الزلازل .
إذا كان في الخامس : تكون الناس في شدة من قطع الطرقات و فساد البلاد .
إذا كان في السادس : تكثر الأمراض المزمنة و تحصل أوجاع المفاصل و الظهر .
إذا كان في السابع : تفسد النساء و يحصل خوف من العساكر و قلة المعاش .
إذا كان في الثامن : تخاف الناس من الحروب و يحصل موت في الرؤساء .
إذا كان في التاسع : تحصل في الناس شدة من قطع الطرقات و قلة المؤونة و الخوف .
إذا كان في العاشر : تشتغل الناس بالحيرة و الوهم و الخوف من الظلم و المرض .
إذا كان في الحادي عشر : يكثر الجوع و يقل المعاش و تكون حالة المعاش في الوسط .
إذا كان في الثاني عشر : تشتد الحالة من الغلاء و القلة و حركات الأعداء و ظلم العساكر .




********************************************


صاحب السابع أو المشتري في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تكون السنة سعيدة مع الأمن و سعة الأرزاق و المعاش .
إذا كان في الثاني : يكثر الرزق على الناس من سعة العيش و الأمن و العدل .
إذا كان في الثالث : تكون الأحوال جيدة بسبب حسن المعاش و الأمن .
إذا كان في الرابع : تشتغل الناس بالعمائر و المزارع و يحصل الأمن و العدل .
إذا كان في الخامس : تكون السنة مباركة فيها أفراح و أعراس و جودة محصول .
إذا كان في السادس : يحصل رخاء و عدل و يزول الوهم و الغم و الكدر من الناس .
إذا كان في السابع : تنتظم الأمور و تحل المشكلات على يد أكابر الرجال .
إذا كان في الثامن : يحصل أمن و صلح بين الملوك و يزول الوباء و الغلاء و الموت .
إذا كان في التاسع : تنتظم الحالة و تفتح الطرقات و تصل التجار بالخيرات .
إذا كان في العاشر : يحصل أمن و رخص و عدل و خيرات و أفراح و أعراس .
إذا كان في الحادي عشر : يكثر الإحسان و تتخلق الناس بالأخلاق الجميلة الحميدة .
إذا كان في الثاني عشر : يرتفع شأن الإسلام و يظهر نوره بالرغم من أعدائه اللئام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيد الحسيني
Admin
Admin
السيد الحسيني


عدد المساهمات : 97
مفيد : 3993
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 30/08/2014

أحكام طالع السنة - الزرقاوي Empty
مُساهمةموضوع: رد: أحكام طالع السنة - الزرقاوي   أحكام طالع السنة - الزرقاوي Emptyالخميس نوفمبر 05, 2015 1:31 am

صاحب السابع أو المشتري في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تتهاون الناس في أمر الدين و يكون عندهم هم و غم .
إذا كان في الثاني : يكون البيع و الشراء كثيرا و لا ربح و لا كسب فيهما .
إذا كان في الثالث : تختلف أحوال الملوك و لا بركة في الحركة التجارية .
إذا كان في الرابع : يكون معاش الناس متوقفا بسبب الإختلاف و طمع الرؤساء .
إذا كان في الخامس : يكون المعاش متوقفا لقلة حاصل الأراضي و الغلاء .
إذا كان في السادس : يحصل ظلم من الأعداء و يخشى على الملك من كدر .
إذا كان في السابع : يشتد فساد النساء و يكثر الزنا في الشباب و الأبكار .
إذا كان في الثامن : تقف حركة المعاش بسبب إختلاف العساكر و الرؤساء .
إذا كان في التاسع : تقف أحوال الناس بسبب قطع الطرقات من الخوارج .
إذا كان في العاشر : تقف الحركة بسبب طمع الملوك و سوء المعاملات .
إذا كان في الحادي عشر :تكون الحال رديئة و الخرج أكثر من الحاصل و العيش قليل .
إذا كان في الثاني عشر : يخشى على الدين من فتنة تحركها الأعداء و يخفى أثرها .




********************************************


صاحب الثامن أو المريخ في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : يزول الوباء و يحسن حال المشايخ و الوزراء و الحكام و التجار .
إذا كان في الثاني : يحصل ربح و كسب من التجارة و يحصل صلح بين العائلات .
إذا كان في الثالث : تكثر الأرباح و تهتم الناس بالسفر إلى بيت الله الحرام و زيارة النبي .
إذا كان في الرابع : يحصل فوائد و أرباح و أرزاق من جميع العساكر و يحصل رخص .
إذا كان في الخامس : يكون وصول الرسل و فتح الطرقات و زيادة في اللحوم و الحرير .
إذا كان في السادس : يكون الناس في أفراح بسبب كثرة الحيوان و فتح الطرقات .
إذا كان في السابع : تكون أحوال السنة جيدة مع البيع و الشراء و كثرة الخراب .
إذا كان في الثامن : تزول الفتن الكائنة من قبل و تنصلح الأحوال و يقوم الدين .
إذا كان في التاسع : يكثر السفر و فيه ربح و فوائد و يزول موت البهائم إن وجد قبل .
إذا كان في العاشر : يرتفع أمر السلطان و تنصلح المملكة و تقهر الأعداء بالعدل .
إذا كان في الحادي عشر : ينال الناس آمالهم و مرادهم و كل حركة فيها بركة .
إذا كان في الثاني عشر : تكثر الحركات و تظهر أعداء الدولة و يحصل غلاء و كثرة أمراض .


صاحب الثامن أو المريخ في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : يحصل مرض و موت قليل في الأكابر و كرام الناس و لا ربح .
إذا كان في الثاني : تقل الأرباح و تنتشر المعاصي و يكثر الزور و الهم و الغم و الأمراض .
إذا كان في الثالث : يحصل حركة في العساكر لا بركة فيها و يحصل غلاء في الحيوان .
إذا كان في الرابع : تكون الناس في شدة من الوباء و الحريق و سفك الدماء و الفتن .
إذا كان في الخامس : تكون أحوال الناس في نكد من قطع المؤونة و أخبار العالم .
إذا كان في السادس : يكون الوباء و الظلم و كثرة الجور و الأمراض و موت العبيد .
إذا كان في السابع : يكون في هذه السنة فساد النساء و فجورهن و أخبار و حركات .
إذا كان في الثامن : تكثر الفتن و تنعكس الأحوال و يضعف الدين و تقل العبادة .
إذا كان في التاسع : لا ربح في الأسفار و لا فائدة فيها و تموت البهائم و الحيوان .
إذا كان في العاشر : يحصل ضعف في السلطنة و تظفر الأعداء و يكثر الظلم .
إذا كان في الحادي عشر : تنعكس الآمال و من سعى للخير نال الشر و ينتشر الفساد و الظلم .
إذا كان في الثاني عشر : يكون الخوف و الوباء و يزول و تسلم الناس من الأعداء بعد الكدر .




********************************************


صاحب التاسع أو الشمس في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : ينال العدل و الإنصاف عند الملوك و الديانة عند الرؤساء .
إذا كان في الثاني : يكون معاش الناس من خزائن السلاطين و يزول الخوف .
إذا كان في الثالث : تكون أحوال الناس جيدة و معاشهم من حركات الملوك و العساكر .
إذا كان في الرابع : يكون الأمن و العدل و معاش جيدة عند الملوك و يموت ملك كبير .
إذا كان في الخامس : تتحسن الأمور بسبب اتساع الأرزاق و أفراح الناس من الملوك .
إذا كان في السادس : يكثر الطعام و اللحوم و الحيوان و الفوائد بين الأمراء و العظماء .
إذا كان في السابع : تنال الفوائد من الملوك و يكون العدل و الأمن و فتح البلاد .
إذا كان في الثامن : تكون أحوال الناس جيدة بسبب الحرب بين الملوك و كل ينال غرضه .
إذا كان في التاسع : يكون فتح الطرقات و كثرة الخيرات و معاش الناس و العدل .
إذا كان في العاشر : يكون عدل الملوك و كثرة المال و الأرزاق و السعة على الناس .
إذا كان في الحادي عشر : يكون العدل و الإنصاف بين الناس و كل واحد مشغول بنفسه .
إذا كان في الثاني عشر : تكثر أعداء الملوك و لا ينالون فيهم غرضا و يولون الدبر .


صاحب التاسع أو الشمس في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تكون الناس تحت رايات الملوك و عليهم خوف وخطر و ظلم .
إذا كان في الثاني : يحصل غلاء و قلة معاش لقلة الطعام و إختلاف الملوك .
إذا كان في الثالث : يكون ظلم بسبب عزل الملوك و انتقال الدول و يحصل خوف .
إذا كان في الرابع : يكون شر عظيم و موت في الملوك و الأشراف و توقف حالهم .
إذا كان في الخامس : يحصل حزن و هم عند الناس بسبب ضرر بعض الملوك .
إذا كان في السادس : يكون وباء و موت في الحيوان و المماليك و هرب العبيد .
إذا كان في السابع : يكون حرب و إختلاف بين الملوك و كل أحد يطلب مقاصده .
إذا كان في الثامن : تكثر الظلمة و تطمع الملوك في الرؤساء و تختلف رايات الملوك .
إذا كان في التاسع : تقطع الطرقات و تقل المؤونة و الديانة و يزول العدل و الإنصاف .
إذا كان في العاشر : تكون أحوال الناس في شدة من إختلاف في رأي الملوك .
إذا كان في الحادي عشر : تشتد الأحوال و تكثر الأمراض و لا يحصل الرجاء المطلوب .
إذا كان في الثاني عشر : تكون أعداء الملوك و ينال الأمة ضرر لضرر ملوكهم و خيبتهم .




********************************************


صاحب العاشر أو الزهرة في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : يحصل ربح و أموال بسبب الزوجات و تكثر الأفراح و الأعراس .
إذا كان في الثاني : يكثر الخير و تكون السنة مباركة و التجارة فيها رابحة غانمة .
إذا كان في الثالث : يحصل الصفاء بين العائلات و أشراف الرجال و كبار الناس .
إذا كان في الرابع : يحصل أمن و سرور و زيادة في اللهو و الطرب و يزول الغلاء .
إذا كان في الخامس : يكون عند الناس أفراح و سرور و يزول الوباء و يكثر الرزق .
إذا كان في السادس : يكون كثرة اللحم و الحيوان و تحصل صحة الأبدان خصوصا النساء .
إذا كان في السابع : تكون أعمال جيدة بسبب البحار و صلاح الأحوال .
إذا كان في الثامن : تكون الأحوال في أمن من قبل الحروب و حركات العساكر .
إذا كان في التاسع : تكون أحوال الناس ماشية بسبب فتح الطرقات و وصول الخير .
إذا كان في العاشر : يكون كثرة الخيرات و الفوائد و سعة الأرزاق و الأفراح و العدل .
إذا كان في الحادي عشر : يكون العدل و الأفراح عند الناس و يزول الوباء و الضيق و الهم .
إذا كان في الثاني عشر : يكثر اللحم و ينال الناس الوهم و الخوف من الأعداء و لا بأس .


صاحب العاشر أو الزهرة في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تقل الخير و تكسد التجارة و يكثر الحزن و الوهم و الخوف .
إذا كان في الثاني : تقف الحال و يشتد ضيق الرجال و النساء في مكر و خداع .
إذا كان في الثالث : يحصل شقاق بين العائلات و تحصل خسائر بسبب ذلك .
إذا كان في الرابع : يكون فساد حركات النساء و رخص الملابس في البلد .
إذا كان في الخامس : تكثر أخبار السوء و تقطع الطرقات و يزول السرور و الفرح .
إذا كان في السادس : يحصل كلام بشأن الجواري و حديث فساد و قبح و نكد .
إذا كان في السابع : تكون الناس متوقفة و يحصل انتقال في الملوك .
إذا كان في الثامن : يقل المعاش و يكثر النصب و المناظرة في النساء و فسادهن .
إذا كان في التاسع : يكون فتح الطرقات و أحوال المسافرين متوسطة و الهم كثير .
إذا كان في العاشر : تكون أحوال الناس متوسطة في الأمور و يكون فساد في النساء .
إذا كان في الحادي عشر : يكون الظلم و الجور و قلة الأمانة و سوء حال معاملات النساء .
إذا كان في الثاني عشر : يحصل رخص اللحوم و يكون إختلاف في دول الملوك و طمع الأعداء .




********************************************


صاحب الحادي عشر أو عطارد في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : يكون وصول التجارة بربح و حسن حال الوزراء و الكتاب .
إذا كان في الثاني : تكون الأرزاق و زيادة الأموال من الملوك و التجار و حسن حالهم .
إذا كان في الثالث : تكون أحوال السنة جيدة مع فوائد المسافرين و قطع الطرقات .
إذا كان في الرابع : يكون ربح في التجارة و عمارة في الأراضي و المزارع و ما شابه ذلك .
إذا كان في الخامس : يكون فتح الطرقات و وصول الرسل و انبساط الأرزاق و السعة .
إذا كان في السادس : تكون أحوال السنة جيدة من قبل الأمن و قلة الأمراض .
إذا كان في السابع : تصل الغياب و تفتح الطرقات و تربح التجارة و يكثر الرزق .
إذا كان في الثامن : تمشي أموال الناس و هم في أمن من النكبات و الآفات السماوية .
إذا كان في التاسع : يكون ةفتح الطرقات و وصول التجارة و معاش الناس من التجارة .
إذا كان في العاشر : تتسع أبواب الرزق و المعاش و تمشي أحوال الناس من التجارة .
إذا كان في الحادي عشر : يكون المعاش بسبب وصول التجار بالعدل و كثرة الخيرات .
إذا كان في الثاني عشر : يكثر الحيوان و تنتشر الأخبار بين الأعداء و لا بأس من ذلك .


صاحب الحادي عشر أو عطارد في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : تقطع الطرقات على التجار و تختلف الناس على الوزراء .
إذا كان في الثاني : ينال الناس جوع و كسل و هم من توقف حالهم في تحصيل الرزق .
إذا كان في الثالث : يكون الطرقات على التجار و يحصل تعب السفر و تكثر الفتن .
إذا كان في الرابع : يحصل وباء و أمراض و أخبار و أراجيف و طمع الملوك في الأملاك .
إذا كان في الخامس : يكون قطع الطرقات على الرسل و منع التجار من البلد .
إذا كان في السادس : تموت الدواب و تقل الأغذية الصالحة و تكثر اللحوم من جهة حرام .
إذا كان في السابع : تقطع الطرقات على التجارة و يطلب الحاصل منها و يحصل خصومة .
إذا كان في الثامن : يكون موت كثير و وباء و كثرة أراجيف و موت بعض الوزراء .
إذا كان في التاسع : يحصل توقف في المعاش و تعزل بعض الوزراء و العلماء .
إذا كان في العاشر : يكون فساد حال التجار و يحصل مرض في الكتاب و الصغار .
إذا كان في الحادي عشر :يحصل في هذه السنة ضعف حال الوزراء و الكتاب .
إذا كان في الثاني عشر : تكون أول السنة مختلفة و الحركات على غير الواجب مع الرعية .




********************************************


صاحب الثاني عشر أو القمر في البروج الإثني عشر محظوظ مستقيم
إذا كان في الطالع : تفتح الطرقات و تكثر المزروعات و تثمر الفواكه و تنضج .
إذا كان في الثاني : تحصل زيادة للمال و المعاش بفتح الطرقات و حركات التجار .
إذا كان في الثالث : يكون سرور بالأرزاق و فتح بالطرقات و حاصل عظيم .
إذا كان في الرابع : يكثر المال و الفواكه و يكثر الأمن و الأمان و العدل من السلطان .
إذا كان في الخامس : يكون الزرع جيدا خصوصا البساتين و الكروم و القطن و الكتان .
إذا كان في السادس : تكثر الحيوانات و يحصل رخص في اللحوم و الحركات و العبيد .
إذا كان في السابع : تكون سعة الأرزاق بسبب وصول القتال و فتح الطرقات .
إذا كان في الثامن : تحصل فوائد و أرزاق مع حركات العساكر و ينال الأرزاق بخوف .
إذا كان في التاسع : يكونة فتح الطرقات و الأمن و كثرة الفوائد و الزرع و الأسفار .
إذا كان في العاشر : يكون الإنصاف من الملوك للرعية و ينال العامة الأمن و المال .
إذا كان في الحادي عشر : تكون الخيرات كثيرة و تحسن حال الرؤساء و العدل و الأمان .
إذا كان في الثاني عشر : تكون الأحوال جيدة بسبب فتح الطرقات من بلاد العدو .


صاحب الثاني عشر أو القمر في البروج الإثني عشر غير محظوظ و راجع
إذا كان في الطالع : يكون فتح الطرقات و هروب من بلد إلى آخر من الظلم و الجور .
إذا كان في الثاني : يكون قلة الحاصل و قطع الطرقات و فساد حال المزارع و الكسب .
إذا كان في الثالث : تختلف الناس و الرؤساء و تموت الوزراء و تفسد حال الفواكه .
إذا كان في الرابع : يحصل وباء و أمراض و ظلم و قلة أرزاق و تقف حال الناس .
إذا كان في الخامس : يقل الغلاء و تقطع الطرقات على الرسل و القصاد و يحصل خوف .
إذا كان في السادس : تكثر الأمراض و الوباء و الوخم و تموت الدواب و الهواء غير صحي .
إذا كان في السابع : تنتشر الأمراض في النساء و المسافرين و تقل الأرزاق .
إذا كان في الثامن : يكون موت و أمراض و خوف من حركة مهلكة .
إذا كان في التاسع : تكون أحوال رديئة من قطع الطرقات و قلة الرزق و ظهور الفساد .
إذا كان في العاشر : يكون عند الرؤساء إنتقال و أسفار و يتظلم بعض ملوك الغرب .
إذا كان في الحادي عشر : يحصل ظلم و طمع الملوك في أموال الرؤساء و ترتفع الأسعار .
إذا كان في الثاني عشر : يكون خوف من الأعداء و يحصل وباء و الزرع ضعيف جدا .


انتهى 5 مارس 2006 م
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أحكام طالع السنة - الزرقاوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحكام البيوت في هيئة المواليد( البيت الثاني)
» أحكام البيوت في هيئة المواليد(البيت الأول)
» أرجوزة مفيدة مشتملة على المهمات من السنة العجمية
» مقدمة أحكام البيوت في هيئة المواليد
» أحكام البيوت في هيئة المواليد ( البيت الثالث)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السحر الاسود,سحر بابل هاروت وماروت :: علم التنجيم-
انتقل الى: